التنوع

pic

تمثل جامعة وارث الأنبياء"عليه السلام" وبحق، حاضنة كبيرة للتنوع الإنساني

ويعد هذا التنوع ميزة محورية تنافسية وإضافة نوعية لهذا الصرح العلمي ودليل قدرته على استقطاب الكفاءات والتركيز على الأداء العلمي الأكمل والأكثر رصانة.

وقد عُنيت قيادة الجامعة منذ البداية، بإدامة حالة التلاقح الفكري والثقافي، وتطوير التواصل الإنساني، وعدم الانغلاق على الذات، والانفتاح العلمي على التجارب الناجحة في العالم، بصرف النظر عن الخلفيات المتنوعة.

ويشكل التنوع بصمة واضحة، وحقيقةً مسلّمةً، في خارطة التفكير العامة والخاصة داخل الحرم الجامعي، انسجاماً مع روح الإسلام الأصيل، والتزاماً به عقيدةً وشريعةً، فكراً وسلوكاً.