دعم ذوي الاحتياجات الخاصة

مرحبًا بكم في مكتب دعم ذوي الاحتياجات الخاصة في جامعة وارث الأنبياء

نحن في مكتبنا فخورون بتوفير دعمٍ كامل وتمكين كل طالب وموظف لديه احتياجات خاصة لينمو ويزدهر في جميع جوانب الحياة الجامعية. مهمتنا هي إنشاء حرم جامعي شامل ومتاح للجميع، حيث يمكن لكل فرد في مجتمعنا أن يحقق طموحاته بالكامل.

بالنسبة لطلابنا ذوي الاحتياجات الخاصة

- تصميم حرم جامعي ميسر

قمنا بتصميم حرمنا الجامعي بعناية لجعل التنقل فيه سهلًا. إذ تم وضع منصات ومصاعد بحكمة لضمان حركتهم بسهولة واستقلالية.

- تجربة فصول دراسية مميزة

يتمتع الطلبة بعالم من المعرفة باستخدام التكنولوجيا المساعدة والمتطورة. ليشاركوا بفاعلية في المحاضرات والنقاشات والمشاريع بدعم من الأجهزة المبتكرة.

- دعم أكاديمي مخصص

نجاحك هو أولويتنا. فريقنا المتفاني من الأساتذة والمرشدين والمستشارين هنا لتقديم الإرشاد المختص وتنمية مواهبك ومساعدتك في تحقيق أهدافك الأكاديمية.

- فرص متساوية للجميع

نعمل وبالتعاون مع أقسام الجامعة المختلفة لضمان نفس الفرص للجميع. سواء كانت من الأنشطة اللاصفية أو الأدوار القيادية، ونعزز تمثيل الجميع في المجتمع الجامعي.

- التوعية والدعوة للمشاركة

نحن أيضًا نعمل كدعاة شغوفين لحقوق واحتياجات الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة، من خلال توعية الجميع حول الإعاقات وتعزيز ثقافة الفهم والاحترام.

بالنسبة لموظفينا ذوي الاحتياجات الخاصة المخلصين

- ثقافة مشتركة للعمل

بصفتك جزءًا أساسيًا من جامعتنا، نحن نؤمن بثقافة مشتركة للعمل تحترم التنوع وتقدر إسهامات كل فرد فيها، وتحفّز على بيئة تسمح للجميع بالتفوق مهنيًا.

- بيئة عمل مميزة

بعناية تامة قمنا بتوفير موارد ومحطات العمل المريحة، مما يمكّنك من الأداء بأفضل طريقة. بمساعدة التكنولوجيا المتطورة المتاحة لدعم إنتاجيتك.

- برامج تدريب شاملة

نقدم ورش عمل لزيادة الفهم والحساسية حول التحديات التي يواجهها ذوي الإعاقة، ونعزز التعاطف في جميع أنحاء الحرم الجامعي.

- تسهيلات مخصصة

ندرك أن احتياجات كل فرد فريدة، لذا نقدم تسهيلات مخصصة ودعمًا فرديًا. نحن ملتزمون بتمكين ودعم جميع أعضاء مجتمعنا بكل حماس، لأننا نؤمن بأن التنوع يجلب القوة والابتكار.

نحن ندعوك لتكون جزءًا من هذه الرحلة المميزة، حيث يتم سماع كل صوت ويتم الاحتفاء بكل منظور فريد.

معًا، سنبني عالمًا يتخطى الحواجز ويسود فيه التضامن والتعاون، سويًّا سنشكل غدًا أكثر إشراقًا للجميع

اطلب المساعدة اليوم، ودعنا نسير يدًا بيد نحو مستقبل لا حدود له، حيث يمكن لكل شخص أن ينمو ويزدهر في جامعة وارث الأنبياء.